منتدى طلاب كلية الآثار جامعة جنوب الوادى

اخبارنا الجديدة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا اخبارنا الجديدة 829894
ادارة المنتدي اخبارنا الجديدة 103798




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى طلاب كلية الآثار جامعة جنوب الوادى

اخبارنا الجديدة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا اخبارنا الجديدة 829894
ادارة المنتدي اخبارنا الجديدة 103798


منتدى طلاب كلية الآثار جامعة جنوب الوادى

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

دمى ودموعى وابتسماتى


    اخبارنا الجديدة

    المدير
    المدير
    Admin
    Admin


    ذكر عدد المساهمات : 825
    تاريخ الميلاد : 20/04/1989
    تاريخ التسجيل : 05/06/2009
    العمر : 35
    الموقع : mahmoudsabry.ahlamontada.com

    new اخبارنا الجديدة

    مُساهمة من طرف المدير السبت سبتمبر 26, 2009 11:09 am

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اخبارنا الجديدة Rose2


    اكتشاف آثري جديد يوازي مقبرة توت عنخ أمون


    لا تزال الحضارة المصرية القديمة قادرة على اثارة الدهشة ، ولايزال العالم ينتظر الكثير لكشف اسرار هذه الحضارة فمنذ ايام قليلة عثرت بعثة اميركية في وادي الملوك في الاقصر (جنوب مصر) على اكبر كشف منذ 84 عاما على مومياوات قد تكون ملكية .
    واعلن زاهى حواس الامين العام للمجلس الاعلى للاثار في مؤتمر صحفي عقده امام المقبرة التي عثر عليها على بعد خمسة امتار من مقبرة توت عنخ امون، ان ما يرجح ان تكون هذه المومياوات ملكية، ان الفراعنة استخدموا الوادي لدفن ملوكهم من الاسرتين الثامنة والتاسعة عشر ،واضاف انها ان لم تكن ملكية، فان هذه المومياوات ستكون لاشخاص مقربين جدا من الملك .

    وأضاف حواس أن المومياوات ربما تكون لملوك أو ملكات أو أمراء من الاسرة رقم 18 أو ربما تكون لأشخاص نبلاء أو مقربين من الاسرة المالكة أو ربما تكون هذه المومياوات من مقابر أخرى تم إخفاؤها في هذا المكان بعيدا عن أعين اللصوص ، واوضح حواس أن الكشف الاثري الذي توصلت إليه بعثة جامعة ممفيس الأميركية بمنطقة وادي الملوك بمدينة الاقصر المصرية طرح كل الاحتمالات في تفسير شخوص المومياوت التي تم العثور عليها داخل توابيت خشبية مع عدد من الاواني الفخارية.
    وتوقع حواس اكتشافات اخرى سيعلن عنها من داخل المقبرة. وكانت بعثة اميركية للتنقيب عن الاثار تابعة لجامعة ممفيس الاميركية، اعلنت الثلاثاء الماضي اكتشاف مقبرة تضم خمسة توابيت خشبية تعود للاسرة 18 من التاريخ المصري القديم. واكد حواس ان هذه المقبرة «هي الاولى التي يتم العثور عليها منذ عام 1922 اثر كشف المنقب عن الاثار البريطاني هيوراد كارتر عن مقبرة توت عنخ امون التي تحمل رقم 62. وبهذا الكشف الجديد يصبح عدد مقابر وادي الملوك 63 مقبرة .



    واضاف حواس ان المقبرة هي الثانية في هذا الوادي التي يعثر فيها على اكثر من مومياء بعد مقبرة أمنحتب الثاني جد فرعون التوحيد اخناتون من الاسرة الثامنة عشر ، وعثر على مقبرة أمنحتب الثاني سنة 1898 وكان بئر الدفن فيها يضم 12 مومياء .
    وكانت قد عثر على اول خبيئة تضم عددا كبيرا من المومياوات، خارج وادي الملوك في قرية القرنة على الشاطىء الغربي للاقصر. وضمت المقبرة اربعين مومياء ملكية عثر عليها سنة 1887 اثر قيام احد افراد اسرة عبد الرسول بالابلاغ عنها للجهات المختصة. ونقلت كل المومياوات التي عثر عليها في حينه الى المتحف المصري في العاصمة المصرية. وألهمت هذه الخبيئة المخرج شادي عبد السلام في اخراج وانتاج «المومياء»، احد اهم افلام السينما المصرية الذي نقل قصة الكشف.
    وهذا هو القبر الثالث والستون الذي يتم اكتشافه في وادي الملوك منذ تم مسح المنطقة في القرن الثامن عشر للميلاد. وكان الاكتشاف مفاجئا للكثيرين حيث يسود الاعتقاد أن عصر الاكتشافات انتهى منذ 100 سنة .
    المدير
    المدير
    Admin
    Admin


    ذكر عدد المساهمات : 825
    تاريخ الميلاد : 20/04/1989
    تاريخ التسجيل : 05/06/2009
    العمر : 35
    الموقع : mahmoudsabry.ahlamontada.com

    new رد: اخبارنا الجديدة

    مُساهمة من طرف المدير السبت سبتمبر 26, 2009 11:11 am

    العثور على مجموعة من المومياوات داخل توابيت خشبية في سقارة


    اعلن فاروق حسنى وزير الثقافة المصرى يوم الاحد ان بعثة فرنسية للآثار تعمل بجوار الطريق الصاعد لهرم اوناس بسقارة منذ شهور قليلة، عثرت على مجموعة من المومياوات داخل توابيت خشبية وجريد مغلق منذ العصور الفرعونية القديمة.

    واوضح فاروق فى تصريح له ان البعثة الفرنسية برئاسة الدكتورة كرستين زيجلر، قامت بفتح احد التوابيت الخشبية خلال الايام الماضية بحضور زاهى حواس الامين العام للمجلس الاعلى للآثار، حيث عثر على مومياء كاملة بداخله ملفوفة بالكتان وأسفلها العديد من التمائم الذهبية ذات الموضوعات الدينية كما عثر على مجموعة من التمائم مصنوعة من الاحجار الكريمة.

    من جانبه صرح حواس بأن البعثة ستقوم صباح يوم 26 /الاثنين/ بفتح تابوت اثرى آخر من التوابيت المكتشفة المنحوتة على شكل وجه ادمى حيث من المتوقع ان يتم الكشف بداخله عن مومياء فرعونية اخرى.

    واشار حواس الى ان هذه الاكتشافات الهامة سوف تضيف العديد من الادلة الاثرية التى تساعد فى فهم جوانب جديدة عن الديانات المصرية القديمة فى فترة عصر النهضة عصر الاسرة 26 فى القرن السابع قبل الميلاد.

    العثورعلى تمثال اثرى هام جنوب مصر

    اعلن المجلس الاعلى للآثار فى مصر ان بعثة امريكية للتنقيب عن الآثار عثرت على تمثال للملكة تى ام فرعون التوحيد اخناتون وزوجة امنحتب الثالث من الاسرة الثامنة عشرة وذلك خلال عملها امام الصرح الثانى من معبد موت فى مدينة الاقصر /جنوب مصر/.
    وقال مدير عام الآثار الفرعونية صبرى عبد العزيز ان البعثة الامريكية وهى تابعة لجامعة جون هوبكنز بولاية ميريلاند عثرت على التمثال خلال عملها بالقرب من تماثيل امنحتب الثالث امام بوابة الصرح الثانى لمعبد موت الواقع بين معبد الكرنك ومعبد الاقصر على الضفة الشرقية لنهر النيل، مشيرا الى ان التمثال منحوت من الجرانيت الاسود وهو فى حالة جيدة باستثناء القدمين اللذين تحطما.
    واوضح عبد العزيز ان الملكة تى تعد من اهم ملكات الفراعنة حيث تمكنت من اقناع زوجها امنحتب الثالث بان يجعلها ملكة تجلس معه على عرش مصر رغم انها ابنة وزير ومن ثم لا تحق لها هذه المكانة التى كانت حكرا على كبرى بنات الملك الامر الذى كان يدفع ملوك الفراعنة الى الزواج من اخواتهم.
    واضاف انها عملت على تولى ابنها امنحتب الرابع /اخناتون/ عرش مصر بعد ان شارك والده فى الحكم وهو فى سن السادسة عشر وايضا على رعاية حفيدها توت عنخ امون المعروف بالفرعون الذهبى وجعله يتولى الحكم بعد نجاح كهنة امون فى الانقلاب على اخناتون الذى الغى عبادة آمون وفرض ديانة التوحيد التى عرفت باسم الاتونية نسبة لاله الشمس آتون.
    واشار عبد العزيز الى ان التمثال يتميز بانه يعود الى الفترة التى بدأ يطرأ فيها تغير على فن النحت المصرى ليصبح اقرب الى الواقع والى البشر منه للآلهة اعتبارا من عصر الملك امنحتب الثالث ليصل الى ذروته فى عهد اخناتون

    فتتاح أول المخازن المتحفية التى تحمل أسماء كبار الاثريين المصريين
    يفتتح الدكتور زاهى حواس الأمين العام للمجلس الأعلى للاثار يرافقه المهندس مجدى قبيصى محافظ الفيوم يوم الثلاثاء المقبل أول المخازن المتحفية المطورة التى تم بناؤها بإحدث النظم التكنولوجية وتقنيات التأمين العالية بمحافظة الفيوم.

    وقال الدكتور زاهى - فى تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط - إن هذا المخزن المتحفى سيكون باقورة الافتتاحات التى ستشمل 33 مخزنا متحفيا يتم خلالها حفظ وعرض الأثار ضمن سيناريوهات عرض تليق بسمعة الأثار المصرية وتظهر كما لو انها متحف خاص وليست مجرد مخزنا لحفظ الاثار .

    وأضاف أن كل مخزن من هذه المخازن سيطلق عليه اسم أحد كبار الاثريين الذين أسهموا بجهودهم فى دعم وخدمة المجلس الأعلى للأثار والعمل الاثرى فى مصر بشكل عام ...موضحا أن مخزن الفيوم سيطلق عليه اسم الدكتور على رضوان عميد الاثريين لاسهاماته الضخمة وجهوده الكبيرة لدعم وخدمة العمل الاثرى وزيادة الوعى الاثرى فى مصر.

    ولفت إلى أن باقى المخازن المتحفية سيطلق عليها أسماء علماء الأثار المصريين الأجلاء ومن بينهم الدكاتره أحمد الصاوى و محمد إبراهيم بكر وعبد الحميد النواوى وأحمد مختار وعبد الحليم نور الدين وغيرهم الكثيرين.

    وأشار إلى أن وزارة الثقافة والمجلس الأعلى للآثار إنتهيا من تجهيز معظم هذه المخازن المتحفية المطوره بالمواصفات العلمية العالمية للحفاظ على الأثار التى تحتوى على تقنيات تكنولوجية حديثة تضمن عرض الاثار بشكل علمى رائع أمام العالم وتشمل كافة الأثار الفرعونية والإسلامية والقبطية وغيرها التى تعرض بصورة سيئة أو تحفظ فى أماكن تعرضها للإهدار والتلف أو السرقة.

    وقال الدكتور زاهى حواس الأمين العام للمجلس الاعلى للاثار إن المجلس بدأ دورات تدريبية لتدريب الأثريين على العمل بهذه المخازن المتطوره ، بالاضافة الى الاستعانة بحوالى 30 رجل أمن مدربين على أعلى مستوى ومزودين بإجهزة حديثة من كاميرات مراقبة ونظم انذار لضمان الحماية الكاملة للاثار تعويضا عن نظم الحراسة القديمة التى كانت تعتمد على غفراء غير مؤهلين لحماية الاثار.

    فى غضون ذلك ...يتفقد الدكتور حواس العديد من المناطق بالفيوم لاختيار أنسبها إيذانا بإقامة أول متحف عالمى كبير للفيوم ' كوم اشيم' والذى يضم مقتنيات ' وجوه الفيوم ' الأشهر فى العالم والتى تعادل فى شهرتها كنوز توت عنخ أمون.

    ومن المقرر أن يضم المتحف العديد من اللوحات والمومياوات والمجسمات الخشبية الملونه ومنها مومياء لسيدة تدعى ديموس ورسم وجهها على لوحة خشبية بالالوان المبهره والمختلفة وقد عرف أسمها من خلال شريط كتب عليه اسمها باحرف ذهبية وضع على صدر المومياء التى كانت تغطى وجهها لوحة.

    يذكر أن هذه اللوحات استخدمها الرومان فى القرن الميلادى الأول بديلا عن القناع الذى كان يستخدمه الفراعنة لكنها تقوم بنفس الغرض من حيث التعرف على المومياء فى العالم الاخر ، واطلق عليها اسم وجوه الفيوم رغم أنه تم العثور عليها فى سقارة ...إلا أن القسم الأكبر منها عثر عليه فى الفيوم فى مرحلة مبكرة من تاريخ التنقيب عن الآثار المصرية .

    يشار إلى أن أول من عثر على هذه الوجوه فى الفيوم والهوارة كان المنقب البريطانى وليم ماثوس تيرى فى عام 1888 واستطاع إكتشاف 146 لوحة منها ومن بينها لوحة الاخوين وهى على شكل دائرى رسم فى كل نصف منها وجه أحد الاخوين بالاضافة إلى مجموعة من الرؤوس المنحوتة من الجبس تمثل أصحاب المومياوات إلى جانب أقنعة استخدمها الرومان واليونان بنفس طريقة الفراعنة والرموز الدينية التى استخدموها قديما.


    المدير
    المدير
    Admin
    Admin


    ذكر عدد المساهمات : 825
    تاريخ الميلاد : 20/04/1989
    تاريخ التسجيل : 05/06/2009
    العمر : 35
    الموقع : mahmoudsabry.ahlamontada.com

    new رد: اخبارنا الجديدة

    مُساهمة من طرف المدير السبت سبتمبر 26, 2009 11:12 am

    من يحمي آثار مصر

    نظم المجلس الاعلى للاثار المصري الاربعاء في احد فنادق القاهرة مؤتمرا لبحث مخاطر التعدي الحكومي والاهلي على الاثار المصرية بالبناء والزراعة والسرقة والتهريب التي بلغت حوالي ستة الاف حالة.

    وقال الامين العام للمجلس الاعلى للاثار زاهي حواس في كلمته الافتتاحية "قبل ثلاثة اعوام قام مجلس الشعب بمناقشة قضية التعديات على الاثار المصرية في مختلف المناطق والتي قدرها في حينه بثلاثة الاف حالة وقمت في حينها بتعديل الرقم والاشارة الى ان حجم التعديات حتى ذلك الوقت بلغ ستة الاف حالة".

    وحدد حواس مفهوم التعديات "بانها بناء على الاثر او تشويه له او بالقيام بالزراعة في حرم الاثر او حتى في موقع الاثر نفسه وفي بعض الحالات وجود تعدي بالكامل على الاثر حيث تقوم مدينة مثل اسوان الحديثة فوق مدينة اسوان القديمة".


    وهذا ينطبق على اكثر من مدينة في مصر مثل اقامة ضاحية عين شمس في القاهرة فوق العاصمة القديمة هيليوبوليس ومدينتي اخميم الحديثة والمنيا في صعيد مصر التين اقيمتا فوق مناطق اثرية غنية باثارها الفرعونية.


    وينطبق ذلك ايضا على طريق الكباش في الاقصر (جنوب) الذي يصل بين معبدي الكرنك والاقصر وقرية القرنة التي تم بناؤها فوق قطاع واسع من مقابر النبلاء في البر الغربي للاقصر وعدم القدرة على نقل سكانها لاسباب متعددة.


    من جهته اشار محافظ القاهرة عبد العظيم وزير في كلمته الى ان "بعض الجهات الحكومية تقوم بالتعدي على مناطق اثرية وتستخدمها بطريقة تسيء الى الاثر مثلما فعلت وزارة التعليم العالي مع قصر طاز (في القاهرة القديمة) عندما حولته الى مخازن للكتب ومقاعد الدراسة الهالكة".


    وطالب في كلمته بان "لا يشترط القانون الجديد تحديد تصنيف عمر الاثر بمائة عام والعمل على تخفيض العمر لان هناك بعض المباني التي يقل عمرها عن ذلك لكن تستحق فعلا ان تعامل كاثر يجب العناية فيه".


    من ناحيته اعاد حواس في كلمته المصاعب التي يواجهها المجلس في التصدي لتعديات الى مجموعة من العوامل بينها "القانون والمشاكل مع وزارة الاوقاف اذا يشترط قانون حماية الاثار على فقرة تحد من صلاحيات المجلس في اتخاذ القرار بوقف التعدي في الممتلكات والمباني التي تعتبر وقفا".


    واضاف "يتم تبرير الكثير من التعديات التي لا نستطيع بحكم القانون ان نغيرها" مؤكدا ان "القانون الجديد الذي ستتقدم به وزارة الثقافة سيعمل على اسقاط هذه الفقرة من القانون الى جانب تشديد عقوبات على الذين يعتدون على الاثار وذلك بجعل الحكم بالسجن يصل الى الحكم بالمؤبد مع الاعمال الشاقة ورفع قيمة الغرامة الى نصف مليون جنيه مصري (90 الف دولار تقريبا)".


    ونبه الى وجود بعض المشاكل الاقتصادية والاجتماعية و"الاصرار على رفض وقف التعديات ومثال ذلك اهالي قرية القرنة (جنوب) الذين لجأوا الى بناء المساجد فوق المنطقة الاثرية لمنعنا من هدمها وترحيل اهالي البلدة الى مكان مجاور".


    ومما يسهل ايضا ويساعد على التعديات ان ما يقارب 90 في المائة من العاملين كحراس على المواقع الاثرية يسهلون هذا التعدي لحصولهم على الرشوة التي يصعب القضاء عليها كما قال حواس.


    وكان المجلس الاعلى بالتعاون مع ادارة شرطة السياحة والاثار استطاع ان يزيل خلال العام الماضي ما يقارب 459 حالة تعدي على الاثار اكثرها في محافظة المنيا (250 كم جنوب القاهرة) حيث ازيل ما يقارب 142 حالة تعدي تشمل بيوت وزراعات يليها محافظة البحيرة 124 حالة ثم الجيزة 41 والقاهرة 38 حالة.


    ويشارك في المؤتمر الذي يستغرق يومين اكثر من ستين شخصية من العاملين في الاثار الى جانب عدد من المسؤولين عن المساحة والشرطة والسياحة يبحثون خلالها قضايا التعدي على الاثار ضمن ثلاثة محاور.


    واول محور هو تحديد حجم المشكلة والجهود المبذولة لحلها مع الية التنسيق بين المجلس الاعلى للاثار واجهزة الدولة المختلفة للقضاء على هذه الظاهرة والمعوقات الفنية الخاصة لازالة التعديات.


    اما الثاني فهو الاوضاع القانونية القائمة والرؤية القانونية المستقبلية للقضاء على الظاهرة والثالث اهمية الاعلام في زيادة الوعي الاثري لدى الجمهور ومساعدته للجهات المختصة في حماية الاثر.

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 2:05 am